تدشين مشروع الدعم الطارئ للادوية

برعاية الدكتور سالم بن عبيدون مدير مكتب الصحة والسكان بمديرية تريم وبتمويل من بنك الدواء اليمني
دشنت صباح يوم الخميس بتاريخ 12/ اغسطس 2021م موسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة مشروع الدعم الطارئ
بحضور الدكتور سالم يسلم بن عبيدون مدير مكتب الصحة. والسكان بمديرية تريم. والاستاذ محمد بن عبيدون رئيس المؤسسة.



واثناء التدشين القى مدير مكتب الصحة والسكان بمديرية تريم الدكور سالم بن عبيدون كلمة بارك هذه الخطوة المباركة من قبل مؤسسة بسمة وبنك الدواء موضحا الجهود التي يبذلها المكتب والخدمات التي يقدمها بمديرية تريم واكد على اهمية الدور التشاركي بين المكتب ومنظمات المجتمع المدني

وتحدث رئيس المؤسسة الاستاذ محمد بن عبيدون مبديا استعداد المؤسسة في تأهيل العاملين بالمجال الصحي ببرامج تدريبية لما يلبي احتياجاتهم وثمن بن عبيدون هذه الشراكة وحرص المؤسسة على تقديم الكثير من الخدمات الصحية

يأتي مشروع الدعم ضمن برنامج التمويل الدوائي والذي يسعى لتزويد المرافق الصحية الحكومية والخيرية بالادوية الاساسية والتي تضمن تلك المرافق الصحية من تقديم خدماتها بكفاءة وفعالية تجاه المستفيدين

مؤسسة بسمة تقيم دورة التأهيل النفسي والقانوني للقائمين على خدمة النزلاء في إصلاحية وادي حضرموت.

برعاية اللواء/ ابراهيم حيدان وزير الدارخلية والاستاذ / عصام بن حبريش الكثيري وكيل محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء نفذت مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرآة وباشراف مكتب وزارة حقوق الانسان دورة تدريبية للتأهيل النفسي والقانوني للقائمين على خدمة النزلاء في إصلاحية وادي حضرموت. للدكتور صالح باشامخة والمحامي صبري مسعود

ويتلقى المشاركون في الدورة، معارف ومهارات في المجالات النفسية والاجتماعية والقانونية التي تسهم تحسين العمل في الاصلاحية.

وفي افتتاح الدورة، أكد وكيل المحافظة المساعد لشئون الوادي والصحراء عبدالهادي التميمي، أهمية الدورة في رفع قدرات القائمين على خدمة النزلاء بالمصلحة الإصلاحية.

فيما أشار كل من مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل الدكتور عبد الله باجهام، وممثل مكتب حقوق الإنسان ريان باخريصة، ورئيس قسم الحمايةوالتمكين بمؤسسة بسمة الاستاذ زكي بامعبد، إلى أهمية العمل التشاركي من أجل تنفيذ هذه البرامج المكرسة لتأهيل ذوي الاختصاص في مصلحة الإصلاحية ليتمكنوا من أداء مهامهم وواجباتهم بشكل مهني مع نزلاء السجون وضمان صيانة كرامتهم وعدم الانتقاص منهم.

2721 مستفيد من انشطة وبرامج الصيف لمؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة للعام 2021م


01. *مخيم المحبة والسلام الصيفي للفتيات – بوادي حضرموت *
عدد المستفيدين 645 فتاة


02. *المركز التعليمي ( حصص تقوية )*
عدد المستفيدين 50 فتاة


03 *نادي الأطفال الصيفي الثالث *
عدد المستفيدين 20 طفل


04 *برنامج التآلف الاسري للامهات *
عدد المستفيدين 436 ام


05 *الثقيف المجتمعي*
عدد المستفيدين 500 فرد


06 * برنامج المقبلين على الزواج *
عدد المستفيدين 305 أسرة


07. *امسة صحية *
عدد المستفيدين 750 فرد


08. *دورة صياغة الخبر للمتطوعات *
عدد المستفيدين 15 متطوعة

 

 

2333 مستفيد من مشاريع وأنشطة العيد لمؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة للعام 2021م


01- حفلات عيدية للاطفال والمتضررين من السيول
عدد المستفيدين 750 طفل


02 - مشروع كسوة العيد
عدد المستفيدين 45 اسرة


03- تقديم اعانات مادية وهدايا
عدد المستفيدين 80 فرد


04 - مشروع توزيع الاضاحي
عدد المستفيدين 26 اسرة


05 - صدقات نقدية
عدد المستفيدين 16 اسرة


06 - مشروع توزيع السلل الغذائية
عدد المستفيدين 1400 اسرة


07 ـ جلسة عيدية للعاملين بالمؤسسة
عدد المستفيدين 16 فرد

 

645 مستفيدة من أنشطة وبرامج مخيم المحبة والسلام للفتيات بوادي حضرموت

سيئون/ 15 يوليو 2021م (سبأ)-

استفادت 645 فتاة من أنشطة وبرامج مخيم المحبة والسلام للفتيات بوادي حضرموت ، الذي نفذته مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة ، بالشراكة مع مؤسستي تكامل ، وتمكين للتنمية واتحاد نساء اليمن وجنعية المرأةللتنمية بوادي حضرموت برعاية السلطة المحلية ومكتب وزارة التربية والتعليم بالوادي والصحراء .

وشملت برامج وأنشطة المخيم المنعقد بمديريات سيئون وتريم والقطن على مدى شهر كامل العديد من الدورات في المجالات المهارية والحياتية والتعليمية والمشغولات اليدوية والصناعات الحرفية وغيرها من المهارات المختلفة.

وفي حفل الاختتام أشار وكيل محافظة حضرموت المساعد لشئون مديريات الوادي والصحراء المهندس هشام السعيدي الى أهمية هذه البرامج النوعية والمميزة كونها تسهم في تنمية مهارات المرأة وتطوير قدراتها في المجالات المختلفة ، مشيدا بالشراكات الفاعلة بين منظمات المجتمع المدني التي تثمر تحقيق العديد من النجاحات المتعددة والتي تعود بنفعها على أفراد المجتمع,

وأشاد الوكيل السعيدي بجهود مؤسسة بسمة في اقامة المخيم خلال الاجازة الصيفية من كل عام باعتباره بيئة آمنة للفتيات لسد فراغهن بالنافع والمفيد وتعزيز ثقتهن بأنفسهن واعطائهن مساحة لتكوين صداقات جديدة لتحقيق المحبة والسلام والتعايش المنشود.

فيما أوضح رئيس المؤسسة محمد بن عبيدون بأن فكرة المخيم كانت ملبية لاحتياجات الفتيات النفسية والمهنية والاجتماعية ، والتي من خلالها حرصت المؤسسة على توفير أفضل الفرص للفتيات المستهدفات لاستغلال الاجازة الصيفية بالمفيد والنافع وغرس القيم الاسلامية والانسانية وبناء القدرات وصياغة الشخصية لتكون أكثر نفعا لذاتها ووطنها ، ويأتي ذلك ترجمة لأهداف المؤسسة السامية بالاهتمام بالفتاة وتأهيلها وتمكينها اقتصاديا .

وألقي في الاحتفال الذي حضره عضو مجلس النواب سعيد دومان ومدير عام مديرية سيئون محمد العامري ومدير عام الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور عبدالله باجهام ومدرا إدارتي الأنشطة وتعليم الفتاة بمكتب التربية والتعليم فهمي العامري وأمل باقرين وعدد من المسؤولين وممثلي منظمات المجتمع المدني عدد من الكلمات الخطابية وقصيدة شعرية ولوحات فنية معبرة نالت جميعها إعجاب الحاضرين .