تنفذها مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة اختتام مناظرات برنامج المهارات الحياتية للفتاة الجامعية لطالبات جامعتي حضرموت و سيئون بتمويل مؤسسة العون للتنمية بالمكلا
#المكلا / خاص
اختتمت بقاعة الأديب علي أحمد باكثير برئاسة جامعة #حضرموت فعاليات مناظرات برنامج المهارات الحياتية للفتاة الجامعية بمحافظة حضرموت الذي تنفذه مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة بالشراكة مع جامعتي حضرموت و سيئون بتمويل من مؤسسة العون للتنمية ،
 
وفي الاختتام أشار الأستاذ الدكتور سالم محمد بن سلمان مساعد نائب رئيس جامعة #حضرموت لشئون الطلاب إلى أن هذه الفعالية تعد من الأنشطة النوعية ، وتسعى #جامعة حضرموت لتوطيدها بين أوساط الطلاب لغرس هذه الثقافة التي لابد أن تكون متأصلة فيما بينهم ليكونوا قادة للمستقبل داعيا #الفتيات المشاركات إلى ضرورة الإسهام في نشر ثقافة المناظرة بين زميلاتهن الطالبات شاكرا مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة لتنفيذ هذا البرنامج وكذلك مؤسسة العون للتنمية لدعمها في إطار شراكتها مع جامعة حضرموت .
 
من جانبه ألقى الأستاذ عبدالله مقيدحان كلمة لمؤسسة #العون للتنمية قال فيها يسعدنا ويشرفنا المشاركة في دعم هذا المشروع وذاك ايمانا من مؤسسة العون لتزويد الفتاة الجامعية بالمهارات الحياتية التي تفيدهم في حياتهن المستقبلية وبخاصة وهن يتحلن بالصبر من أجل الوصول إلى أعلى المراتب ، مشيرا إلى أن #فكرة المشروع جاءت #استهدفت نحو 6 جامعات يمنية ليكي يتم اخراج هذا المشروع لأرض الواقع لمساعدة الطالبات في الحصول على فرص عمل بعد تخرجهن من الجامعات من خلال اكتساب المهارات الحياتية المختلفة لتوسيع مداركهن وزرع لديهن الثقة بالنفس ، واتقان فن الخطابة و أسلوب الأقناع شاكرا كل من أسهم في إنجاح هذا المشروع للمهارات الحياتية للفتاة الجامعية .
 
وبدوره أشار الأستاذ زكي بامعبد ممثل مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة في كلمته إلى اننا اليوم نختتم المرحلة الثانية لمشروع المناظرات و جاري التحضير والاستعداد لتنفيذ المرحلة الثالثة لطلبة جامعتي حضرموت و #سيئون ، مقدما التهاني والتبريكات لكل #الفتيات المشاركات في هذا البرنامج الذي يعد من البرامج المهمة الذي يخدم الطالبات معربا عن شكرهم وتقديرهم لرئاسة جامعتي حضرموت و سيئون لدورهم في تسهيل مهام تنفيذ البرنامج وكذلك الشكر موصول لكل من أسهم في أنجاح هذه المرحلة من برنامج المهارات الحياتية للفتاة الجامعية .
 
بعد ذلك بدأت جلسة المناظرة بين الفريقين للفتيات التي كانت القضية بعنوان ,, يعتقد هذا المجلس أن التعليم الجامعي للفتاة لايلبي الاحتياجات المهارية لسوق العمل ,,
و أقرت لجنة التحكيم إعلان نتيجة الفريق الفائزة بالمناظرة .
 
وفي الختام قام كل من الأستاد الدكتور سالم محمد بن سلمان مساعد نائب رئيس جامعة حضرموت لشئون الطلاب ، الأستاذ عبدالله مقيدحان ممثل مؤسسة العون للتنمية ، الأستاذ محمد أحمد بن عبيدون رئيس مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة والأستاذ زكي بامعبد وأعضاء لجنة التحكيم بتكريم الفريق الفائز وتسليم الطالبات الميداليات الذهبية .
حضر الفعالية كل من : الأستاذ الدكتور سالم مبارك العوبثاني نائب رئيس جامعة حضرموت لشئون الطلاب ، الدكتور عادل باسدس مدير مركز جامعة حضرموت لتدريب الطلاب ، عدد من الأكاديميين والأساتذة والمهتمين ، جمع من الطالبات والفتيات المشاركات في برنامج المهارات الحياتية للفتاة الجامعية .
 
*نزول ميداني إلى مزارع منطقة مدودة بمديرية سيئون ضمن فعاليات إحياء #اليوم_العالمي_للمرأة_الريفية في الخامس عشر من أكتوبر من كل عام*
قامت مؤسسة تمكين للتنمية بالشراكة مع مؤسستي بسمة لتنمية المرأة و الطفل ومؤسسة آفاق للتنمية وبرعاية كريمة من مكتب الشئون الاجتماعية بوادي وصحراء حضرموت ممثلة بمديرة إدارة المرأة العاملة الأستاذة نبيلة جود تزامناً مع اليوم العالمي للمرأة الريفية لعام 2022م بالنزول الميداني لمزارع منطقة مدودة بمديرية سيئون في الساعة الثامنة صباحاً لزيارة النساء الريفيات العاملات في الزراعة بهدف إبراز أهمية الدور الذي يقمن به من أجل تحسين سبل العيش والتنمية المستدامة كما تم الإستماع لهن وعكس معاناتهن والمخاطر التي يتعرضن لها والتي قد تهدد سلامتهنَّ.
أشار فلاحو المزرعة إلى أهمية دور المرأة في الزراعة وأسباب تفضيلها على الرجال للعمل لديهم في المزارع ، كما سردت النساء بعض خبراتهن في مجال الزراعة ، قصصهن ، معاناتهن ومخاطر العمل حيث وقد تفاوتت خبراتهن في العمل فمنهن من تمتعت بخبرة قد تجاوزت الأربعين عاماً ؛ و تجسدت أبرز المخاطر والمعاناة في تعرضهن لفترات طويلة لحرارة الشمس الشديدة وفي الأدوات الحادة التي تتسبب في جرحهنَّ وساعات العمل الطويلة و التعب الشديد إلا أنهن يشعرنَّ بالفخر لإعانة أسرهن ويستمتعنَّ بالعمل مع زميلاتهن.
كما وقد تم توزيع بعض أدوات الحماية البسيطة التي قد تساعدهن في الوقاية من بعض مخاطر العمل كقبعات القش التي تقيهن من أشعة الشمس الحارة وقفازات اليدين التي تساعدهنَّ في الحفاظ على سلامة أيديهن أثناء العمل.
وفي الختام نتقدم بالشكر الخاص لهنَّ لما يقمن به من دور مهم في مجال الزراعة والأمن الغذائي والذي ينعكس بدوره على المجتمع.
لا تكن عونا للحدث في الاستمرار بالجنوح نتيجة تهميشه و إقصائه
Do not be an aid to a juvenile to go on delinquency due to his marginalization and exclusion.
.............
لا يعاقب الحدث بالإقصاء والتهميش
Exclusion and marginalization are never appropriate punishment for a juvenile.
..........
تأهيل وتدريب الحدث الجانح الطريق الامثل لابتعاده عن الجريمة
Qualifying and training of juvenile delinquents is the best solution to get them away of crime.
....