العناية تبدأ بخطوة ' والفحص المبكر هو خطوتك الأولى
#نصائح_وردية
#حملة_التوعية_بالشهر_الوردي
#مؤسسة_بسمة_لتنمية_الطفل_والمرأة
#اكتوبر
تدشين برنامج "السعف ومنتوجاته" ضمن مشروع التأهيل الحرفي في اليمن
 
برعاية مؤسسة وعي دشن فريق آرت يمن حضرموت بالشراكة مع مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة، برنامج "السعف ومنتوجاته" كجزء من مشروع التأهيل الحرفي في اليمن. يهدف البرنامج إلى تمكين النساء من خلال تدريبهن على الحرف اليدوية التقليدية مثل صناعة منتجات السعف، ما يساهم في تحسين سبل العيش وتعزيز الاستدامة الاقتصادية في المجتمع.
ويأتي هذا المشروع كجزء من الجهود المبذولة لدعم المرأة اليمنية وتنميتها، من خلال توفير التدريب المهني والفرص الاقتصادية التي تعزز قدرتها على الاعتماد على الذات. كما يهدف البرنامج إلى الحفاظ على التراث الثقافي اليمني المرتبط بصناعة السعف، وتمكين المشاركين من تحويل هذه المهارات إلى مشاريع صغيرة تُسهم في دعمهم اقتصاديًا.
وفي كلمة الشركاء ، ثمن الاستاذ صالح مسيعد مسؤول العلاقات بمؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة الشراكة مع مؤسسة وعي وفريق آرت يمن حضرموت، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات تلعب دورًا أساسيًا في تمكين الفئات المهمشة وتطوير مهاراتهن في الحرف اليدوية التقليدية، مما يعزز من فرصهن في سوق العمل.
يُذكر أن البرنامج يتضمن سلسلة من الورش التدريبية والمحاضرات التوعوية حول كيفية تطوير وتسويق المنتجات اليدوية، بالإضافة إلى تقديم الدعم الفني واللوجستي للمشاركين، بما يضمن استمرارية المشاريع بعد انتهاء فترة التدريب.
هذا التدشين يمثل خطوة هامة نحو دعم المشاريع التنموية التي تركز على تطوير المهارات الحرفية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشهدها اليمن.

أطفال برنامج تنمية قدرات الطفل يحتفلون بذكرى 26 سبتمبر

نظم أطفال برنامج تنمية قدرات الطفل، التابع لمؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة، احتفالية مميزة بمناسبة الذكرى الوطنية لثورة 26 سبتمبر.


جاءت هذه الاحتفالية في إطار الجهود الرامية لتعزيز روح الانتماء الوطني وغرس قيم حب الوطن في نفوس الأطفال منذ نعومة أظافرهم.

تضمنت الفعالية العديد من الفقرات المميزة، حيث قدم الأطفال عروضاً إنشادية وطنية وأخرى حوارية تعبر عن ارتباطهم العميق بالوطن وأحلامهم بمستقبل مليء بالمحبة والسلام. كما عبّر الأطفال عن تطلعاتهم لوطن ينعم بالأمن والاستقرار، ويسوده التعاون والانسجام بين جميع أبنائه.

تسليم 15 حقيبة تمكين لمتدربات دورة الوجبات السريعة والمشروبات الساخنه
بتمويل المملكة الهولنديه ودعم منظمة الانترسوس الانسانية مؤسسة بسمة تسلم 15 حقيبة تمكين لمتدربات دورة الوجبات السريعة والمشروبات الساخنه ضمن مشروع تعزيز حماية المرأة في اليمن للعام 2024
يهدف المشروع الى تخفيف المعاناه التى تتعرض لها معيلات الاسر وتمكينهن وتحسين وضعهن المعيشي وإلحاقهن بسوق العمل وتسليمهن حقيبة متكاملة تمكنهن من عمل مشاريع تعود لهن بالدخل تؤمن لأسرهن الحياة الكريمة
وفي حفل التسلم القاء الاستاذ محمد بن عبيدون كلمه شاكر للمكلة الهولندية ومنظمة الانترسوس على تدخلهم في الحماية وتوفير مشاريع سبل العيش للنساء
وحث بن عبيدون المتدربات على تطبيق ماتعلمنه في الدورة والاستفادة من حقيبة التمكين لتكون كل مستفيده مشروعها الخاص
من جانبهن، عبرت المتدربات عن امتنانهن الكبير للمملكة الهولندية ومنظمة الإنترسوس ومؤسسة "بسمة" على دعمهن وتمكينهن من اكتساب هذه المهارات العملية، مشيدات بأهمية البرنامج في تحسين فرصهن الاقتصادية والاجتماعية.
 
حضر حفل التسليم و توزيع الشهادات كل من الاستاذ نبيل بن عبيدالله مدير مكتب المؤسسة في سيئون، الاستاذة وزينب باجبير مشرفة ادارة الحالة والاستاذة ميمونة جود نقطة التواصل للمشروع والذين أعربوا عن تقديرهم لالتزام المتدربات وحماسهن لتطبيق ما تعلمنه في حياتهن المهنية.
تلقت المتدربات خلال فتره التدريب العديد من المعارف والتطبيقات العملية لتكون قادرة للدخول الى سوق العمل بكفاءة
 

تدشين دورة خياطة الزي المدرسي ضمن مشروع تعزيز حماية المرأة في اليمن لعام 2024

دشنت مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة، بتمويل من الحكومة الهولندية ودعم من منظمة الإنترسوس الإنسانية، دورة تدريبية في مجال خياطة الزي المدرسي للبنين والبنات، وذلك ضمن إطار مشروع تعزيز حماية المرأة في اليمن لعام 2024.

تهدف الدورة إلى تمكين النساء من اكتساب مهارات مهنية في الخياطة، ما يمكنهن من فتح مشاريع خاصة تساعد في تحسين مستوى دخلهن ودعم أسرهن لتلبية الاحتياجات الأساسية. تأتي هذه الدورة كجزء من الجهود المستمرة لتعزيز سبل العيش وتحقيق الاستقلال الاقتصادي للنساء في المجتمعات المحلية.

الجدير بالذكر ان هذه الدورة لا تقتصر على تمكين النساء اقتصاديًا فحسب، بل تسهم أيضًا في دعم التعليم من خلال توفير زي مدرسي بأسعار مناسبة للأطفال. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية شاملة تهدف إلى دعم الفئات المهمشة وتوفير فرص حقيقية لتحسين حياتهن.

ويعكس هذا التعاون المثمر بين المؤسسات المحلية والدولية الجهود المشتركة لتعزيز التنمية المستدامة ودعم النساء في مواجهة التحديات الاقتصادية التي تشهدها البلاد.